بالأسماء.. ظهور 46 من المختفين قسريا بينهم عدد من الحقوقيين

- ‎فيحريات

ظهر 46 من المختفين قسريًّا في سجون العسكر منذ فترات متفاوتة، أثناء عرضهم على نيابة الانقلاب العليا بالتجمع الخامس دون علم ذويهم، رغم تحريرهم عدة بلاغات وتلغرافات للجهات المعنية، للكشف عن أماكن احتجازهم وأسبابه دون أي استجابة.

وكشف اليوم الخميس مصطفى مؤمن المحامي والحقوقي عن قائمة بأسماء 46 من المختفين بسجون العسكر ، لُفقت لهم اتهامات ومزاعم لا صلة لهم بها، بعدما تعرّضوا للإخفاء القسري لمدد متفاوتة وهم:

١_ أبو بكر سيد جنيدي

٢. رياض يحيى رياض محمد

٣. محمد أحمد رضا محمد

٤. سيد محمد سيد الهادي

٥. أحمد كمال الدين مصطفي

٦. علي عبد العزيز موسى

٧. خالد محمد محمد مصطفى

٨. عاطف عبده رمضان

٩. أشرف السيد السيد عبد العال

١٠. محمد فوزي علي

١١. أحمد صادق حسن عويس

١٢. إبراهيم محمود عويس

١٣. سليمان غريب سليمان السيد

١٤. نصر عاصم محمد نصر الدين

١٥. حاتم أحمد محمد الشيخ

١٦. أحمد محمد محمد سليمان

١٧. عادل علي أحمد حامد

١٨. سيف الدين محمد إسماعيل

١٩. أسامة عبد المنعم عبد الفتاح

٢٠. وائل عيسى أحمد رمضان

٢١. خالد حسن محمود حسانين

٢٢. محمد رضا السيد عبد العال

٢٣. أحمد محمد عبد العزيز

٢٤. عمرو عبد اللطيف مصطفى علي

٢٥. مصطفى جمعة محمد مصطفى

٢٦. مسعد رأفت السيد الديب

٢٧. محمد حسني عبد الهادي دقة

٢٨. عادل محمد سعيد

٢٩. محمود أحمد متولي

٣٠. إسلام عبد الحميد إبراهيم

٣١. علي صباح إبراهيم رضوان

٣٢. عمار محمد إبراهيم

٣٣. أحمد محمد السيد غريب

٣٤. حسن صلاح أحمد

٣٥. محمد صلاح الدين المقدم

٣٦. خالد علي إبراهيم عيسى

٣٧. أسامة عاطف عبد المنعم

٣٨. أحمد محمد عبد الرحيم

٣٩. السيد ممدوح الشربيني

٤٠. عشري صابر الصعيدي

٤١. عائشة محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر

٤٢. هدي عبد المنعم عبد العزيز حسن

٤٣. محمد أبو هريرة محمد عبد الرحمن

٤٤. محمد إسماعيل حسن الهضيبي

٤٥. أحمد إسماعيل حسن الهضيبي

٤٦. بهاء كمال محمد عودة

ووثّقت العديد من منظمات حقوق الإنسان، المحلية والدولية، نهج نظام الانقلاب في مصر في الإخفاء القسري للمواطنين بعد اعتقالهم بشكل تعسفي، وتعرضهم لتعذيب بشع بشكل ممنهج لانتزاع اعترافات بتورطهم في جرائم عنف لا صلة لهم بها، فضلا عن القيام بتصفية بعضهم جسديَّا، والزعم بمقتلهم في تبادل لإطلاق نار في إحدى المزارع أو الشقق السكنية، وسط تواطؤ النيابة والقضاء مع عصابة الانقلاب، وغياب التحقيقات في تلك الجرائم التي لا تسقط بالتقادم.