“#برد_الزنزانة” يتصدر تضامنًا مع المعتقلين في سجون الانقلاب

- ‎فيسوشيال

شهد هشتاج “#برد_الزنزانه” تفاعلاً من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضًا لجرائم عصابة الانقلاب بحق المعتلقين، وعدم توفير الاشياء الازمة لمواجهة برد الشتاء القارس.

وكتبت ندي عبدالعليم: “سجون جدارنها قاسيه ارضيتها صلبه تتآمر مع فجور الظلمه قاسية علي الولد تتسع ف الشتاء فياكل البرد عظامه وقاسية عليه في الصيف فتضيق وتضيق حتي يكاد يختنق.. رحمتك بهم يالله”.

مضيفة: “اللهم يا من امرت النار ان تكون برداً وسلاماً علي إبراهيم إجعل برد الزنازين دفئا وسلاماً عليهم، إجعلها رحيمة تحوي ألامهم، وفسيحه تتسع شكواهم وأنينهم ، اجعلها ارق من قلوب الظلمه يالله”.

فيما كتبت أفنان :”بنات دمياط ١٣ معتقلة في سجن دمنهور العمومى اشتكين من سوء الاوضاع حيث ان الزنازين غير ادميه وانهن ممنوعات من التريض ورؤية الشمس”.

وكتبت ثائرة ربعاوية: “فاقمت موجة البرد القارس التي تضرب مصر هذه الأيام معاناة المعتقلين السياسيين المعارضين للانقلاب، الذين يتعرضون للتعذيب البدني والمعنوي، ويشكون تعنت سجانيهم وإدارة السجون التي ترفض السماح بإدخال أغطية يستعينون بها على برد الشتاء”.

مضيفة: “السجون تمارس التعذيب ضد المعتقلين، بسحب الأغطية ووسائل التدفئة الخاصة بهم وتركهم يعانون من قسوة البرد كما في سجن وادي النطرون والفيوم، ولا يقتصر إهمال أخذ الاحتياطات ضد البرد داخل السجون وفقط، بل أثناء العرض على النيابات المختلفة والانتقال إلى مقار المحاكمات أيضا” #برد_الزنزانة”.

فيما كتبت كتكوتة كتكوتة: “يرضي مين؟ ان ٨٢ معتقلة في سجون الانقلاب غير المختفيات قسريا منهن من تركت أطفالها ومنهن من تركت زوجها ومنهن من تركت تعليمها وأهلها”.

وكتب خالد مصطفى: “آلاف المعتقليين يعانون قسوة السجون وقسوة المعامله والتعذيب والاهمال الطبى وقله الغطاءوعدم التريض وزنازين غير آدمية”.

فيما كتب صاحب حساب دهاليز: “لما تكون في بيتك وتحت غطاك بردان.. لا تنسي المعتقلين في سجون الجبان.. ادعوا لهم”