تفاعل واسع مع هاشتاج “إعدام_وطن” رفضًا لقتل الأبرياء

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#اعدام_وطن” تفاعلا واسعا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضا لاستمرار قرارات الإعدام بحق المواطنين الأبرياء، وأكد المغردون ضرورة وقف تلك المهزلة فورا، معربين عن أسفهم لتحول القضاء إلى “ألعوبة” في يد العسكر.

وكتب معاذ محمد الدفراوي: “وطن يباع وشباب يعدمون ظلما على يد عصابه السيسي.. إعدام الأبرياء وهم يعلمون أنهم أبرياء قمه الظلم”، فيما كتب أحمد مالك: “جرحي عنيد وجرحي أنت يا وطني.. جئنا نداويك تأبي أن تداوينا”، وكتب آدم مرسي: “تعدموا او تقتلوا أو تنشروا بالمناشير دي أدوات الطغاه من زمن بعيد من عهد غلام الاخدود، وبكره الفجر راح يطلع باذن الله.. المصريون يدفعون ضريبة الغربة من دماءهم.. مواطن سعودي يقتل مصريا.. حسبنا الله ونعم الوكيل”.

وكتبت رحمة علي: “أرواح تعدم. بلا قانون. ولا جريمة وقضاء مسيس لحساب العسكر”، فيما كتب محمد المنصوري بن البطل: “يااااارب انتقم لهم”، متسائلا: “أين نخوتكم ياعرب بعد أن تم إهانة القدس.. إن تم إهانة الأقصى.. بعد أن تم قتل الشباب في عمر الورد.. حتى البنات تطاول عليهم اليهود”.

وكتبت ندى عبدالعليم: “كم مظلوم ف عتمة المعتقلات وكم برئ اتعدم ظلم وكام شاب اتصفي غدر وكام بنت اتخطفت وانتهك عرضها وكم بيت اتخرب وكم أسرة اتشردت وكام روح لازم تضيع تاني علشان نفوق وكام ازمه تانيه لازم تحصل علشان نثور؟!”

وكتبت ريتاج البنا: “يقتلون ويسفكون الدماء.. ثم أمام القاضي يصبح الجاني مجني عليه والمجني عليه جاني والحكم إعدام.. كان بالأمس عرب شركس واليوم 15 روح بريئة اعدمت ووراء كل روح قصة تدمي القلوب سنكتب ونكتب ونزرف الدموع يومين وهنسكت ونروح ننشغل بتصريح للسفاح اللي قتلهم او حد من وزرائه أو إعلاميه أو مشايخه أو ما يسمي بالفنانين هننسى لحين مجزرة جديدة”.

فيما كتب ثوري حر: “ارواح تعدم. بلا قانون. ولا جريمة و قامات و مشايخ و أساتذة جامعات تقبع بسجون حكام العرب و كل ذلك من أجل انهم قالوا كلمة حق امام سلطان جائر.. حسبنا الله و نعم الوكيل وقضاء مسيس لحساب العسكر”.

وكتبت منى أحمد: “هم الحكم والخصم .. يسجنون الشباب والشيوخ والنساء والأطفال وبإسم العدالة الوهمية التي ينادون بها يصدرون أحكاما بالإعدام علي خيرة شبابك يابلد”، فيما كتبت صيحة الحق :”يقتلون ويسفكون الدماء ..ثم أمام القاضي يصبح الجاني مجني عليه والمجني عليه جاني والحكم اعدام.. القاضي يقضي بالإعدام ظلما وهو أعلم.. فماحجته أمام الله !!! ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء”.