“سيناء المنسية” يتصدر تويتر.. مشيدًا بسعي الرئيس مرسي لتعمير أرض الفيروز

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “سيناء المنسية” تفاعلًا واسعًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ رفضًا لجرائم عصابة الانقلاب بحق أهالي سيناء، والتي تنوعت بين القتل والتصفية الجسدية والاعتقال والإخفاء القسري والتهجير من المنازل وحصار الأحياء لشهور طويلة، فيما أشاد المغردون بتعامل الرئيس محمد مرسي مع أهالي سيناء وسعيه إلى تعميرها.

وكتبت ندى عبدالعليم: “أرض الفيروز في قبضة العسكر أصبحت مهجورة مدمرة ومرتعًا لإرهابهم.. عبروا عن رفضكم لفجور العسكر في حق أهلنا فى سيناء”، مضيفة: “هل خراب سيناء كان لمحاربة الإرهاب؟ هل تصدقون هذا الهراء؟ أي إرهاب هذا يحتاج لمواجهته هدم البيوت واعتقال الناس وقتلهم واعتقال النساء وترويع الأطفال؟.. إرهاب العسكر موجه للشعب فقط.. كل ما يحدث من قتل وتخريب وإفساد هو لنجاح مخطط كلب الصهاينة.. عبد الفتاح السيسي ربنا ياخده”. فيما كتب أحمد فوز: “كل ده ليه يا سيسي؟ عايز إيه من سيناء”.

وكتبت سوسو مصطفى: “الانقلاب جعل أهل سيناء في غربة على أرضهم، وأصبح واقعًا مؤلمًا!، والمسافة تتسع فعليًّا بين سيناء ومصر في نفوس أبناء سيناء”. فيما كتبت ناريمان: “لا يستطيع من يعيش فى سيناء أن يتملك بيته أو أن يثبت جنسيته.. دا لو عاش ولم يمت من التفجيرات”. وكتب أحمد مالك: “اللهم وحد كلمتنا وارفع رايتنا واحفظ وطننا وانصر ديننا.. وانتقم ممن خاننا وتآمر علينا.. ومزق السيسي وأعوانه كل ممزق”.

وكتب أحمد إبراهيم: “عسكر كاذبون خائنون للأمانة بائعون للأرض”. فيما كتب معاذ محمد الدفراوى: “سيناء الجريحة حولها الخائن لبئر من الدماء.. حررها جيشنا بدمائه وحولها السيسى لخرابة ومرتع لليهود”. وكتب محمود محمد علي: “خراب وحل على الجميع.. فالطغيان والفجور أصبح شعار حكمهم.. غربة أهل سيناء على أرضهم أصبحت واقعًا مؤلمًا، والمسافة تتسع بين سيناء ومصر في نفوس أبناء سيناء.. في قبضة العسكر أصبحت مهجورة مدمرة ومرتعا لإرهابهم.. عبّروا عن رفضكم لفجور العسكر في حق أهلنا”.

وكتبت مها محمد: “إخلاء وطرد أهلها من أجل صفقة القرن والاحتلال والتطبيع والتنسيق والانهيار.. لاجئون فى أرضهم.. مطاردون مخطوفون مستباح أعراضهم وأموالهم.. محاربون فى لقمة عيشهم”.

فيما كتبت زهرة الجورى: “احتُلت من عسكر السيسي لتنفيذ مؤامرة صفقة القرن”. وكتبت آية محمد: “كان د.محمد مرسي يريد تعمير سيناء كان يريدها عمارًا.. ولكن ماذا فعل العسكر بها؟”.