لليوم الثالث.. ثورة #ارحل_يا_سيسي تشتعل على “تويتر”

- ‎فيسوشيال

لليوم الثالث على التوالي، تصدر هاشتاج #ارحل_يا_سيسي موقع التغريدات القصيرة “تويتر”، مع تمنيات من المغردين بأن يستمر الهاشتاج إلى أطول فترة ممكنة.

فيما تراجع هاشتاج “اللجان” إلى درجة متأخرة، وهو ما اعتبره الإعلامي أسامة جاويش “محاولات اللجان الإلكترونية والأذرع الإعلامية المصرية اللحاق أو التقليل أو تجاهل حالة الانتشار والغضب التي أحدثها هاشتاج #ارحل_يا_سيسي، كلها محاولات بائسة كأصحابها وفاشلة فشل السيسي في تحقيق أي نجاح يذكر”.

وتضمن اليوم الثالث من التفاعل على الهاشتاج، العديد من التعليقات باللغة الإنجليزية أكثر من اليومين الماضيين، كلها تدعو إلى العودة مرة ثانية إلى ميدان التحرير، والمناداة بشعارات ثورة 25 يناير، مع تعليقات تهاجم سفيه الانقلاب، وتصفه بالغباء.

وقال الكاتب والسياسي أسامة رشدي: ‏”أنت أحقر وأكذب وأتفه وأفشل وأفسد من حكم #مصر.. لقد استوليت على السلطة بالتآمر والخيانة والكذب وتمزيق أوصال الشعب وتحريض بعضه على بعض.. وقتل الأحرار والأطهار وسجن القادة والمنتخبين، وتلفيق القضايا وفبركة الاتهامات وتدمير المؤسسات.. مصر لن تحكم بالانقسام والكذب والديون #ارحل”.

وكتبت “ما شاء الله”: “رجعت مصر مائة عام للخلف.. مصر أكبر منك.. عايزة واحد مثقف.. شبابك في الشارع بيسرق.. نايمين تحت الكباري.. لا أمن ولا أمان.. شغلتك تجمع وتهبر.. تسجن وتحبس”.

وقال مصطفى عبيد: “دائما تذكرون أن بداية ثورة 25 يناير كان الفيسبوك.. سنبدأ من هنا”

“Remember, the 25Jan revolution started from Facebook,And I think that the revolution that will come .. will start from here”.

وأضافت “روان السيد” أن “الثورة ستعود يوما لنحقق الحرية والعيش والعدالة الاجتماعية، روح وعبقرية ثورة 25 يناير ستبقى.. الشوارع ستعود ممتلئة بالمنتصرين”.

“The revolution will someday come back. We will achieve freedom and social justice and live in dignity. The spirit of the glorious January 25th Revolution will be restored. The streets will be filled with victories #Sisi_leave”.

وعلقت مروة أحمد قائلة: “يلا بينا نشيل التفرقة من بينا.. مفيش علمانى مفيش إخوانى مفيش إسلامى مفيش ليبرالى.. بس فى مصريين بيحبوا بلدهم وهيتحدوا عشانك يا مصر”.

وأضافت “ريحانة”: “أعترف بعد 5 سنوات من فض #رابعة.. ملاحقة البلطجية واعتداء المواطنين “الشرفاء” وشماتة مؤيدي المجرم… كانت أشد علينا من طلقات العسكر.. نعم الآن كواهم الله بنار شماتتهم بنا، لكن قسما بربي ما زلنا نحمل لهم الحب ونتمنى لهم أن يفوقوا ليسقطوا ذاك الذل الذي ألبسهم إياه السيسي”.