نبض السوشيال.. حملة “العملات الورقية” وخبير البصمات وإجرام “ريهام”

- ‎فيسوشيال

شهدت ساحة التواصل الاجتماعي الكثير من التغريدات والتدوينات التي عكست اهتمامات المصريين اليوم، ننتقي عددًا منها في التقرير التالي:

نبدأ من صفحة “اعمل ثورة” والتى نشرت عن تدشين النشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي في مصر حملة لكتابة عبارات على العملات الورقية للتنديد بحكم العسكر واستكمال ثورة يناير المجيدة.

وعلّق الإعلامي بقناة الجزيرة أحمد منصور على “تويتر” قائلا: “يعتقد الإسرائيليون أن عناقهم وجلوسهم وضحكهم مع بعض قيادات العرب وحراسة الجيوش العربية لإسرائيل وأمنها هو صك للصهاينة لسرقة فلسطين وقتل وتهجير شعبها، لكن هذا وهْم حقيقى وأمل كاذب، فعهود الحكام الخونة تزول بزوالهم، أما المحتل الغاصب فلن يشعر أبدا بالأمان، فالأمة ولّادة وقصص التاريخ تروى الكثير”.

الإخوان والأزهر

وكتب الصحفى علاء البحار تدوينة جديدة جاء فيها: “الأزهر والإخوان”.. الأزهر كمؤسسة رسمية (رغم عيوب بعض شيوخه)، والإخوان أكبر كيان شعبي في مصر (رغم محاصرتهم) حصنان رئيسيان للدفاع عن الإسلام في مواجهة خطة السيسي لتحويله إلى دين مستأنس يخدم الطغاة والعدو الصهيوني.

وفضح الحقوقى عمرو عبد الهادى، إجرام أحد أبواق الانقلاب الإعلامية “ريهام سعيد” قائلا: “٢٠١٢ كنا نحتفل بعيد ثورة ٢٥ يناير.. ٢٠١٤ أصبحنا نتقاسم مع الشرطة ٢٥ يناير.. ٢٠١٨ يتقاسم الجيش والشرطة الاحتفال في ٢٥ يناير”.

إجرام ريهام!

وأضاف: “المجرمة ريهام سعيد بعد أن وضعها عباس كامل في السجن وصورها وشهّر بها، خرجت تنتهك حقوق الأطفال وتدعوهم للاحتفال بالشرطة والجيش”.

فى حين كتبت الناشطة نيفين ملك: “حتى العدالة فى مصر أصبحت طبقية فوقية ولا تساند الضعفاء، وتتسع يومًا بعد يوم الفجوة بينها وبين مفاهيم العدالة الحيادية المتعارف عليها عالميا ومنطقيا”.

بدوره، شارك الصحفى المتخصص فى الشأن الاقتصادى مصطفى عبد السلام، فى حملة “خليها تصدى”، وكتب عبر “فيس بوك”: “المقاطعة أفضل وسائل مكافحة الاحتكار ونهب المستهلك.. خليها تصدي.. حملة لمواجهة استغلال تجار السيارات”.

خليها تصدى

فى حين طالب الناشط السيناوى أبو الفاتح الأخرسى، بإجلاء مصير خبير البصمات “أديب نخلة يسى”، 55 عاما، والذى اختطف أثناء توجهه إلى عمله في مدينة العريش.

وقال “الأخرسى”: “المواطن القبطى يعمل كخبير بصمات فى مديرية أمن شمال سيناء، ويعيش “يسي” فى القنطرة بالإسماعيلية منذ تهجير أقباط العريش”.

أبوك مش أبوك!

ونقل د. أحمد، نجل الرئيس محمد مرسى، حقيقة العسكر فى صورة رائعة:

‫-الدين الداخلي: أبوك استلف منك ومن إخوتك ألف جنيه.

‫-الدين الخارجي: أبوك استلف من الجيران ألف جنيه.

‫-الدعم: أبوك بعد ما استلف منك هيديك مصروف أكتر اللي هي فلوسك أصلاً.

‫-رفع الدعم: أبوك أكل الفلوس عليك ومش هيديك مصروف.

‫-التقشف: أبوك هيستلف منك أكتر ومش هتاخد مصروف برضه.

‫-التبرع: مش هتتغدى النهاردة عشان أبوك عايز ياكل ويشرب في مكان غالي.

‫-التطبيع: أمك قاعدة بتطبخ مع الست جارتكم اللي بتضرب إخواتك.

‫-الوطنية: إنك تفضل عايش في العيلة المنحرفة دي.

‫-الحقيقة: ده أصلا مش أبوك”.

لو كان رجلا!

ونختتم نبض السوشيال من حساب الكاتب الصحفى سليم عزوز، الذى كتب يقول: “لو كان محمد أبو حامد رجلا، فليرنا شطارته ويطالب بقانون جديد للأحوال الشخصية للمسيحيين، وهو ضرورة إنسانية لحل مشكلة 300 ألف مسيحي طلقوا مدنيا وترفض الكنيسة السماح لهم بالزواج”.

واستطرد: “لكنه يستأسد على الأزهر وشيخه، ليس اعتزازا بكونه نائبا منتخبا، ولكنه يعمل لدى نجيب ساويرس وأحد أطفال الأنابيب التي عني بها”.