“#أبرياء_في_الأسر” يتصدر.. ونشطاء: “يا حرية فينك فينك حكم العسكر بيننا وبينك”

- ‎فيسوشيال

شهد هشتاج”#ابرياء_في_الأسر” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضا لجرائم عصابة الانقلاب بحق المعتقلين، وطالب المغردون بإطلاق سراح كافة المعتقلين في سجون الانقلاب.

وكتبت رقية مازن: “ما هذا الوطن الذي نعيش فيه يخطفون الشباب ويخفون البنات ويقتلون الشيوخ ويرهبون الاطفال اي وطن هذا.. ألم…فراق…وجع ، فاللهم يارب هون وفك الكرب ، اللهم اجعل اسرهم في ميزان حسناتهم”، فيما كتب حذيفة إسماعيل :”أبرياء وأمل تحرر شعب ونهضة أمة فقد أثبت الأيام أنهم روح الثورة وشعلتها التي خبأت باعتقالهم … يا سجون ساقعه من غير بطاطين ياحيطان أرحم من البنى أدمين بترجاكى تخفى أذاكى وتخلى بلاطك وهواكى دفئاوسلاما على المعتقلين …. باتت الحرية كلمة تتلاشي حروفها حتي أصبحت كالسراب بل بات السجن بأغلاله وقسوتة أُمنية لنجاة أرواح هؤلاء الشباب.. حنانيك بالمعتقلين يارب ! اللهم أطعمهم من جوعٍ وأمِّنهم من خوف”، وكتبت ندى على :”اللهم اجعل الزنازين دفئًا وسلامًا على ساكنيها .. اللهم فرج قريب”.

وكتب هلالي السيد: “يا حرية فينك فينك حكم العسكر بيننا وبينك”، فيما كتبت ورده :”يامن زينتم بشموع الأمل ظلمة الأحزان.. سيزول الطاغوت بقوة الايمان وسننتصر ولو بعد حين .. لاتيأسوا فليس اليأس من أخلاق المسلمين”.

وكتبت أفنان: “خطفوا البنات منهم سميه ماهر حزيمه بنت البحيره، خطفوها اخفوها قسريا والان يجدد لها الحبس كل ٤٥ يوم بحكمه امن الدوله العليابلا تهمه ولاذنب ، حرموها فرحتها بيوم زفافها.. سمية محرومه من الزياره.. لم يسمح حتى الان منذ اكثر من عام من رؤيه والدتها وزوجها، لاننا فى دوله الظلم”.

فيما كتبت ريتاج البنا: “صدق الشيخ عبدالحميد كشك رحمه الله عندما قال: “تسعة أعشار الظلم في مصر، والعُشر الأخير يجوب العالم نهاراً، ويبيت ليلته في مصر”.

وكتب باهر أحمد: “الجلد والصعق بالكهرباء وقلع الأظافر وتكسير الأسنان أبرز أشكال التعذيب.. 500 معتقل قتلوا داخل السجون بسبب التعذيب.. هيومان رايتس مونيتور: التعذيب أسلوب وحشي مُمنهج في مصر.. النساء والأطفال لم يسلما من بطش اجهزة النظام”.

فيما كتبت ندى عبدالعليم: “أتساءل عن قلب أم مفطور علي ولدها عن قلب زوجه مقهورة علي زوجها.. اتسائل عن الاف الاسر المكلومين علي ذويهم جرائم العسكر ف حق المعارضين.. ضاغت كل معاني الظلم والجبروت انقلابهم اتي الينا بكل الالم والقهر والذل.. والسؤال هنا…..الي متي السكوت؟!”.

مضيفةً: “علي منصه القضاء وحيث يجب ع العدل ان يكون موجود، لكنه وللحقيقه المؤسفه قد غاب، كل قاض من قضاة العسكر العن من سابقه.. حقا هل الثمن المقبوض اهم من حياة وروح انسان برئ ؟أجيبوني اذا غاب العدل من المحاكم وساحات القضاء فأين نجده ؟!”