“#أبطال_الزنازين” يتصدر تويتر.. ومغردون: يدفعون ثمن حرية وطن

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج "#أبطال_الزنازين" تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ تضامنًا مع عشرات الآلاف من المعتقلين في سجون الانقلاب، وأكد المغردون ضرورة العمل على الإفراج عن كافة المعتقلين، ووقف جرائم الإخفاء القسري والتصفية الجسدية.

مها محمد قالت: "خيرة رجال مصر فى السجون وشرار الخلق فى القصور والشاشات". فيما كتبت بيدار السلطانة: "كل ذنب عائشة أنها بنت خيرت الشاطر.. هى بطلة لا تقبل الضيم ولا تنزل أبدا على رأى الفسدة، ولا تقبل الدنية من شرعيتها ولا دينها". وكتب شادي: "الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الصابر المثابر.. رجل فى زمن قل فيه الرجال".

وكتبت سلطانة مانو: "تتعرض المعتقلات للإهانة بكافة أشكالها داخل السجون، فضلا عن منعهن من الزيارات ومنع دخول الطعام أو الأدوية، وحبسهن في أماكن لا تليق بالاستخدام الآدمي"، مضيفة "تستهدف سلطات الانقلاب المرأة بسياط الاستبداد كما لم تفعل من قبل بالاعتقال والإخفاء القسري والمنع من السفر ومصادرة الأموال، ولا يبدو أن هناك رادعًا لكل هذه الانتهاكات يُعطي أملًا بوقف قريب، خاصة وأنها طالت حتى الأطفال الرُّضع، ونساء لم يُشكّلن أي خطر على النظام".

وكتب عماد فاضل: "الدكتور باسم عودة وزير الغلابة ووزير التموين.. حفظك الله من أي شر أو سوء، وفك الله بالعز أسرك". فيما كتب أحمد الجبرتي: "مستشار الرئيس التركي رجب أردوغان: على المجتمع الدولي محاكمة مرتكبي مجزرة رابعة العدوية وقتلة الرئيس محمد مرسي، والضغط على النظام المستبد القاتل لوقف نزيف الدم الذي لم يقف منذ إدارة الانقلابيين للبلاد".

وكتب أحمد الحسن: "عمار السواح معتقل حصل على 6 قرارات بإخلاء سبيله ولم تنفّذ، ليظل محتجزًا في حالة صحية صعبة". فيما كتب يوسف أرطغرل" :"حيوا معي أنت وهي أسود ثورتنا المصرية.. دفعولنا تمن الحرية.. وفضحولنا كل الحرامية.. وتحدوا السلطة الانقلابية.. العسكر ولاد المثالية.. خونة وعملاء صهيونية.. ومحميين في البندقية.. وكذب الحملات الإعلامية".

وكتبت هدى: "الدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس حزب الحرية والعدالة ورئيس مجلس الشعب.. فك الله بالعز أسرك". فيما كتبت سمراء المصري: "هم الرجال الأحرار رمز عزنا وفخرنا.. شعاع الأمل اللى بينور طريق الثورة والثوار". وكتبت نهى رمضان: "الأبواب مغلقة ومنع التريض وعنابر التأديب ودخول قوات خاصة بالعنابر، والاعتداء عليهم وتجريدهم من كل متعلقاتهم".