“تعليم الانقلاب”: حالات كورونا بالمدارس.. وأولياء الأمور يشتكون من سوء النظافة

- ‎فيأخبار

أقر وزير تعليم الانقلاب الدكتور طارق شوقي بوجود حالات كورونا كثيرة بالمدرس برغم نفي وزارة الصحة بحكومة الانقلاب.
وأشار وزير تعليم الانقلاب طارق شوقي، في تصريحات تليفزيونة، إلى أن هناك 6 محافظات بها إصابة واحدة فقط، ومجموع الإصابات 49 إصابة من 25 مليون يتحركون في المنظومة التعليمية وهو رقم لا يذكر، وفقا لزعمه.

وقال شوقي إن التقارير التي عرضتها زميلته هالة زايد تؤكد أن منظمة الصحة العالمية طلبت ضرورة فتح المدارس أنه لا خطورة من استكمال العام الدراسي لأنها لا تتجاوز 1%، مؤكدا أن أقل إصابات عند الطلبة في العالم كله وليس مصر فقط.

إغلاق بسبب الوباء
وبعد أيام من انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس تزايدت المخاوف من انتشار كورونا مع الحديث عن موجة جديدة من الفيروس مع دخول فصل الشتاء. وأعلنت مدرستان دوليتان الإغلاق الكامل وتحول الدراسة إلى نظام "أونلاين" بعد ظهور إصابات بفيروس كورونا بين الطلاب.
وأغلقت مدرسة مصر للغات أبوابها، وتحولت الدراسة إلى "أونلاين" في المنازل، بعد انتشار حالات كورونا بين الطلبة في بعض الأقسام.
كانت مدرسة مصر للغات تعمل بنظام وجود 50% بالمدارس، بحيث ينزل الطلبة يوما بعد يوم على مدار الأسبوع، وبعد تزايد حالات الإصابة بين الطلبة في القسمين الأمريكي والفرنسي اضطرت الإدارة لاتخاذ قرار بإيقاف حضور طلبة القسم الفرنسي تماما وتحويلهم "أون لاين" من المنازل بعد أقل من شهر على بدء الدراسة.

كما قررت إدارة مدرسة "الليسييه" الدولية للغات تعميم التعليم عن بُعد لجميع الطلاب في المدرسة اعتبارا من الأول من أكتوبر الجاري.
وناشدت إدارة المدرسة أولياء الأمور عدم إرسال أبنائهم إلى المدرسة، حيث لن تسمح إدارة المدرسة لهم بدخول الفصول عقب إصدار القرار.

فوضى بالمدارس
في سياق متصل اشتكى عدد كبير من أولياء الأمور بسوء حالة المدارس الحكومية، مؤكدين أن هناك فوضى بالفصول ولا يتم تنظيفها كما يجب.
وبحسب أولياء الأمور، فإن أكوام من القمامة والمناديل الورقية تنتشر بساحات المدارس الحكومية، فضلًا عن عدم تنظيف الحمامات الخاصة بالطلاب، ووجود كمامات ملقاة على الأرض قد يقوم تلاميذ بإعادة استخدامها مرة أخرى بعيدا عن الرقابة من جانب إدارة المدارس. بحسب أولياء الأمور.

إغلاق بسبب الوباء

وبعد أيام من انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس تزايدت المخاوف من انتشار كورونا مع الحديث عن موجة جديدة من الفيروس مع دخول فصل الشتاء.

وأعلنت مدرستان دوليتان الإغلاق الكامل وتحول الدراسة عن بعد بنظام "أونلاين" بعد ظهور إصابات بفيروس كورونا بين الطلاب.

وأغلقت مدرسة مصر للغات أبوابها، وتحولت الدراسة إلى "أونلاين" في المنازل، بعد انتشار حالات كورونا بين الطلبة في بعض الأقسام.

كانت مدرسة مصر للغات تعمل بنظام وجود 50% بالمدارس، بحيث ينزل الطلبة يوما بعد يوم على مدار الأسبوع، وبعد تزايد حالات الإصابة بين الطلبة في القسمين الأمريكي والفرنسي اضطرت الإدارة لاتخاذ قرار بإيقاف حضور طلبة القسم الفرنسي تماما وتحويلهم "أون لاين" من المنازل بعد أقل من شهر على بدء الدراسة.

كما قررت إدارة مدرسة "الليسييه" الدولية للغات تعميم التعليم عن بُعد لجميع الطلاب في المدرسة اعتبارا من الأول من أكتوبر الجاري.

وناشدت إدارة المدرسة أولياء الأمور عدم إرسال أبنائهم إلى المدرسة، حيث لن تسمح إدارة المدرسة لهم بدخول الفصول عقب إصدار القرار.

فوضى بالمدارس

في سياق متصل اشتكى عدد كبير من أولياء الأمور بسوء حالة المدارس الحكومية ،مؤكدين أن هناك فوضى بالفصول ولا يتم تنظيفها كما يجب.

وبحسب أولياء الأمور، فإن أكوام من القمامة والمناديل الورقية تنتشر بساحات المدارس الحكومية، فضلاً عن عدم تنظيف الحمامات الخاصة بالطلاب، ووجود كمامات ملقاة على الأرض قد يقوم تلاميذ بإعادة استخدامها مرة أخرى بعيدا عن الرقابة من جانب إدارة المدارس .بحسب أولياء الأمور.