عن نصر أكتوبر وعصابة العسكر ..”أبوتريكة”  : رسالة للأجيال القادمة  

- ‎فيسوشيال

أحيا نجم منتخب مصر والنادى الأهلى المعتزل محمد أبو تريكة ، ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر.

وقال” الماجيكو” فى منشور له،اليوم السبت،‏٤٥ عاما مرت علي ملحمة الجيش المصري العظيم ضد الكيان الصهيوني المحتل .نصر أكتوبر ليس مجرد ذكري للتغني بأمجاد الماضي بل هو رسالة قوية للأجيال الجديدة.

واضاف “أمير القلوب”: نحن أمة قادرة علي مواجهة الصعاب والتغلب عليها في أحلك الظروف طالما هناك عزيمة وقوة ووحدة الصف . كل عام ومصر العظيمة بخير وعزة وسلام.

بدوره، قال نجم أيندهوفن السابق، هيثم فاروق عبر حسابة بموقع” تويتر” : سمينا وعدينا ورفعنا رايات النصر .وإيد المولي ساعدتنا ورجعنا ابتسامة مصر .

جمعنا كل قوتنا وساندتنا عروبتنا ،من الأغاني الجميلة التي مازلت أتذكرها من أيام الحضانة في ذكرى السادس من أكتوبر. كل عام ومصر بألف خير .عاشت مصر.

من نكسة إلى انتصار

أما السياسى والأستاذ الجامعى حسن نافعة فغرد قائلا:اليوم ذكرى حرب أكتوبر العظيمة. فجيش مصر الذي تسببت السياسة في هزيمته عام 67 ،عبر القناة عام 73 وحطم خط بارليف ومحا عار الهزيمة بعد أن تحول إلى جيش مهني غير أن السياسة عادت وخذلته من جديد.

وأضاف “نافعة”:مشكلة مصر  الحقيقية تكمن في نظامها السياسي وليس في جيشها, فمتى نستخلص الدروس الصحيحة مما جرى.

الصحفى محمد الجارحي قال..٦ أكتوبر ذكرى انتصار العزة والكرامة، ولو عدّى مليون سنة هتفضل إسرائيل العدو اللدود مهما كانت أفعال الساسة أو تصرفات المطبعين.

تاريخ عسكرى

بدوره قال الإعلامى أسامة جاويش عبر” تويتر” :في ذكرى #نصر_أكتوبر المجيد..رحم الله شهداء الوطن، ورزق الله مصر قيادات عسكرية شريفة كسعد الشاذلي والجمصي.

وأضاف: في ذكرى نصر أكتوبر التحية لأبطال شاركوا في حرب اكتوبر وكتبوا تاريخا عسكريا مجيدا لمصر ولكن جاء جنرال عسكري لم يشارك في الحرب ولم يحارب طيلة حياته إلا من أجل كرسي الحكم فحبسهم وسجنهم ونكل بهم ولم يحترم تاريخهم العسكري.

الحقوقى الدولى محمود رفعت كتب هو الآخر عبر “فيس بوك”:اليوم ذكرى حرب أكتوبر..من شاركوا بها بين سجين ومنكل به من عصابة أحرقت سيناء وقتلت وسجنت وهجرت أهلها ليسلمها السيسي لإسرائيل بصفقة القرن بعدما باع الأرض.

إن دماء المصريين التي سالت بسيناء وعلى أرض تيران وصنافير تلعن كل نطع في العصابة التي تسمي نفسها جيش مصر اليوم “بياعين السمك”.