شاهد| أبرز الاغتيالات الصهيونية داخل قطاع غزة

- ‎فيسوشيال

بثَّت قناة وطن الفضائية تقريرًا معلوماتيًا، حول جرائم الاغتيال التي ارتكبها العدو الصهيوني داخل قطاع غزة.

وتعد جرائم الاغتيال جزءًا من الاستراتيجية الصهيونية منذ نشأة دولة الاحتلال عام 1948، وحَفَلَ تاريخها بالمجازر وعمليات التصفية التي استهدفت العديد من القيادات الفلسطينية في قطاع غزة.

وفي 2 نوفمبر 1994 اغتالت دولة الاحتلال “هاني عابد” أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي، وفي 2 أبريل 1995 اغتالت “كمال كحيل” من أبرز قياديي كتائب القسام.

وفي 5 يناير 1996 اغتالت “يحيى عياش” قائد مجموعات الاستشهاديين في كتائب القسام, وفي 2 أبريل 2002 اغتالت دولة الاحتلال “محمد عطوة عبد العال” القائد في سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، وفي 4 يوليو 2002 اغتالت “جهاد العمارين” مؤسس كتائب شهداء الأقصى في غزة.

وفي 23 يوليو 2002 اغتال الصهاينة “صلاح شحادة” القائد العام لكتائب عز الدين القسام في قطاع غزة، وفي 16 فبراير 2003 قتل الصهاينة “نضال فرحات” المهندس الأول في صناعة صواريخ القسام، وفي 10 أبريل 2003 قتل الصهاينة “محمود الزطمة” أحد قادة سرايا القدس.

واغتال الصهاينة في 21 أغسطس 2003 “إسماعيل أبو شنب” عضو القيادة السياسية لحركة حماس، وفي 10 سبتمبر 2003 قتل “خالد محمود الزهار” نجل القيادي البارز بحركة المقاومة الإسلامية حماس، وفي 22 مارس 2004 استشهد الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس.

وفي 17 أبريل 2004 استشهد عبد العزيز الرنتيسي أحد مؤسسي حركة حماس، وفي 21 أكتوبر 2004 استشهد “عدنان الغول” كبير المهندسين القساميين، وفي 11 نوفمبر 2018 استشهد “نور بركة” قائد كتائب عز الدين القسام.