في ذكرى الهجرة.. نشطاء يستعرضون أبرز الدروس “الأخذ بالأسباب وحسن الظن والاحتياط

- ‎فيسوشيال

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع، أبرز الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة التي توافق ذكراها اليوم، ومن أبرز المشاركات في الهاشتاج ما ذكرته “يآفآ” التي ذكرت أنها تعلّمت من الهجرة “اطمَئِن سَيمُر كُل شَيء مُر، سَتعود كَما كُنت ذَلك الشَخص القَوي، ويَكون لَديك حلم جَديد، ستُقابل أشخاصًا أفضل، ستحب نفسك، اطمئن وثِق بالله واطمَئِن”.

وأضافت في تغريدة أخرى: “ما ظنك بالجبار وقد فوضت له كسرك وقصدت.. ما ظنك بالشّكور بالليالي التي مرّت عليك ثقيلة دون أن يؤانسك فيها شيء سوى رضاك بأقداره وتسبيحه وحمده، دون أن يهوّن وطأتها في قلبك، سوى إيمانك بما عند ربّك للصّابرين”.

فيما قال “مدحت سالم”: “عامُ هجريُ جديد، على عملنا شهيد، فاستبقوا الخيرات .

– الهجرة النبوية كانت الإذن ببدء قيام الدولة الإسلامية.

– الهجرة هي أوضح مثال على كامل الأخذ بالأسباب مع كامل التوكل على الله

– التخطيط المسبق هو أساس النجاح مع المرونة والأمل في نصر الله”.

فيما لم يجد حساب “أحمدك يا رب” أفضل من ذلك الدرس من هجرة النبي، أن “الفرج مع الكرب وأن اليسر بعد العسر، وأن الله لا يخذل عباده ولكن القصة كلها كيف نكون عباده صدقا”.

ووجّه “ابن مصر” عددًا من النصائح من وحي الهجرة ليسعى المسلمون للالتزام بها اقتداء بنبيهم، ومنها: قدم حساب “الرئيس الشهيد مرسي” كلمات رقيقة في ذكرى الهجرة قال فيها: “إن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرًا منه، فلما ترك الصحابة مكة وهي خير الديار فتح الله بهم الدنيا وعمّر بهم الأمصار والأقطار، فكانوا لها أهلها، ولأهلها أبواب خير وفضل”.

وقدّمت “إيثار” دروسًا أخرى لخّصتها في “الأخذ بالأسباب فريضة، وحسن الظن بالآخرين واجب مع الاحتياط.. إن الله معنا وإحنا بنؤدي رسالته ونقيم عبادته”.