كتب- أحمدي البنهاوي:
بهتافات ولافتات وتصاميم، دشن نشطاء رافضون للإنقلاب العسكري على موقع التواصل الاجتماعي اليوم هاشتاج "#يناير_ثورة_شعب"، بالتوازي مع فعاليات الأسبوع الثوري الجديد الذي دعا له تحالف دعم الشرعية تحت نفس العنوان، يردون فيها على تغريدات من عينة ما كتبه "نزار اليمني"، على حسابه "ثورة تسببت في دمار مصر وتراجعها للوراء .. كل شيء انهار حتى السياحة كانت مصر تستقبل ملايين في العام ..صاروا مئات..ههه".
إلا أن النشطاء ردوا وكتب أحدهم "لعلك تقصد ثورة 30 سونيا يا يمني".
وقالت مها ابراهيم: "ثورة رجال لا يقبلون الضيم ولا ينزلون علي راي الفسدة ولا يقبلون الدنية في دينهم ولا شريعتهم ولا شرعيتهم".
أما براءة حاتم فكتبت "فقط كن مؤمن بثورتك لا تستوحش الطريق فالثورات طريقها ليس مفروشا بالورود".
وكتب فوزي حربي "( دولة الظلم ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة ) اللهم انتقم يارب".
ودعت إسراء إلى نزول الشعب وكتبت "انزل يا شعب ما تخافش زي ما نزلت من 6سنين الثورة لازم تكمل الثورة لسه مستمرة". وفي تغريدة تالية قالت " الثورة لن تموت … فلن يموت حق وراءه مطالب".
وقالت دينا أحمد "شهداؤنا الأبرار هنجيب حقهم و نحقق حلمهم".
وأشارت سما محمد إلى أنه "إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر".
وأضافت في تغريدة تالية أنه "من حق الشعب الذي ضحى بدمائه ان تكون ارادته وكرامته محفوظة انزل الميدان الأرض دي أرضك يسقط حكم العسكر".
وأشار "ABO ALI ELMASREY" إلى صور رجل مسكين وكتب تحتها : "خرج قال كفاية حرام ٦٤ سنة لاجئ علي ارضي ياكل من الزبالة".
العسكر يبنون الخوف
ورأت ياسمين محمد أن قائد الانقلاب بنى دولة الخوف "نجح السيسى فى بناء دولة الخوف عند الضعفاء ونصب نفسه إلها ، واختار منهم العبيد ولكن ان كان هناك ظالم #الثورة_فى_الميادين".
فيما أكدت نورة وأسماء محمد "تصفية الشباب والإخفاء القسري في عام الشباب" وأنه " اعتقل الآلاف وطارد الآلاف من خيرة شباب مصر".
وأشارت أسماء عياد إلى أن "السكة مش مفروشة ورد لكن أخرها تتفتح بساتين عطر الكرامة يفوق الغافلين مايهمكوش السجن والزنازين".
أما حساب "اضحكيلى يادنيا" فكتب "عذرا ايها العسكر…فمن تذوق طعم الحرية لن يتركها لأنه لا ولن يرضى ان يكون ضمن العبيد".
القصاص عنوان
والثورة كانت بالنسبة لنور سمير "عشان القصاص لشباب الثورة من أول التحرير لحد رابعة".
فيما كتب "sandratom643 @"، القسم التالي : "أقسم بالله العظيم..أن نحافظ ع ثورتنا وأن نقتص لدماءالشهداء ولن نتنازل عن عودة الشرعية المتمثلة في د.مرسي".
أما إسراء وسما محمد فقالتا : "حر أبي وقف في وجه الظلم بصدور عارية يشهد سلميته العالم أجمع سلميته أقوي من رصاص الغدر فصبر جميل فلن يضيعنا الله".
وتوعدت دينا أحمد قائلة : "صامدين احنا يا ناس لتعود الشرعية".