كتب حسن الإسكندراني:
دشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، اليوم الأربعاء، وسم #حلب_تباد_بمباركة_عالمية، ردا على صمت العرب والعالم على المجازر التى تتم بحق العزل والمدنيين السوريين.
وغرد الإعلامى أحمد سمير بقول: حلب كاشفة لزيف إدعاءات الغرب حماية حقوق الإنسانية، حلب كاشفة للعجز والتواطىء والتآمر العربي، حلب ضحية الطائفية المقيتة.
وأردف: أين الدول التي لطالما تحدثت عن حقوق الإنسان؟ أليسوا أهل حلب من بني الإنسان أيضا؟ أم أن تقسيم المنطقة وتمكين إيران أهم؟ #حلب_تباد_بمباركه_عالمية.
وأضاف الكاتب الصحفى، أحمد عبدالجواد، في ظل التواطؤ والتخاذل الدولي، أصبحت حلب مقبرة لكل معاني الإنسانية، حلب حقيقة صادقة وصادمة، عن حقارة وخسة ضمير العالم.
بينما علقت ريحانة الثورة، فك الله بالعز أسرك سيدي الرئيس #مرسي. قالها بقوة لبيك يا سوريا وسوريا مناونحن منهم. فأين الحكام العرب من حلب وسوريا.
وتابعت: نهر الدم السني العراقي السوري نهر لا ينتهي.. يمتد من الموصل شرقا إلى #حلب غربا.. ويصب في مقبرة الصمت العربي والعالمي.
وأضاف عبدالعزيز المحارب، اللهم إني أبرأ إليك من صمت المتخاذلين من نصرة الأطفال والنساء والشيوخ والعزل والمحاصرينأنت حسبنا يا الله وحسبهم.
بينما علقت بنت النيل: حلب تباد والعرب نيام #حلب_تباد_بمباركه_عالميه.