أطلق نشطاء اليوم الجمعة هاشتاج #ادعم_مسلمي_كشمير، للإسهام في فضح الانتهاكات التي يتعرض لها مسلمو كشمير، بمساندة عربية يقودها شيطان العرب محمد بن زايد.
ويعتبر الهاشتاج المتصدر في مصر جزءا مساهما في إعادة تسليط الضوء على وضع الأقليات المسلمة في العالم، وتاريخيًا حيث تعرّضت الأقليات المُسلمة إلى انتهاكات جسيمة في أكثر من مكان، ووجدت نفسها في أكثر من سياق ضحيّة حروب أهلية أو محور حسابات جيوسياسية.
يقول النشطاء: إن "الهند وجهت تحذيرا لكل أهل الأديان "ما عدا الإسلام" للخروج فورا من كشمير استعدادا لحملة عسكرية ضخمة ضد "الإرهاب" أو بمعنى أدق ضد "الإسلام" وسط صمت العالم!".
فيما يوضح محمود اللول بعض النسب المهمة المبسطة لفهم قضية كشمير، ومنها أن "الهند شنت حملة لقتل المسلمين في كشمير.. كشمير هي منطقة بين الهند والباكستان والصين.. نسبة الهند فيها ٤٣٪.. نسبة الباكستان فيها ٣٧٪.. الصين بتحكم جزء كمان.. عدد سكانها ١٥ مليون نسمة.. المسلمين فيها ٩٠٪.. الهندوس ٨٪ .. والبوذية ١%.. الهند عايزة تقتل ٩٠٪ من سكان كشمير عشان تقدر تحكمها".
وكتب محمد بدوي: "اقترب أيها الكون مم تخاف ؟ تعال وانظر.. كيف أذبح كالخراف.. تعال واكتب عن أزمة مرور.. تسببها أشلائي في الشوارع.. #Help_kashmir استحي وأنا اول الخائنين يا أمة النيام أخبروني لماذا من كتاب ربكم لا تحفظون سوى".