#أوقفوا_الإعدامات يتصدر “التواصل” ومغردون: حرب على دعاة الحق والحرية

- ‎فيسوشيال

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج #أوقفوا_الإعدامات بعد الحكم القضائي الجديد الظالم والمسيس؛ بإحالة أوراق فضيلة المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع إلى مفتي الانقلاب، ومعه 7 آخرين من رموز وقيادات الإخوان وثورة يناير والعمل الإسلامي بشكل عام.

وقالت رئيسة المجلس الثوري المصري د. مها عزام @MahaAzzam_ERC إن “إحالة حكومة القاتل #السيسي لقيادات #الإخوان وبرلمانيين وعلماء دين إلى المفتي لإقرار أحكام أعدامهم رأسا بعد استقبال القمة لجزار أطفال سوريا ليس هجوما على مجموعة بعينها أو تيار ما إنما هي إشعار بإعلان حرب صفرية على كل مصري وعربي يرنو للحرية والحقوق والعدالة”.

وقال حساب مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان @JHR_NGO: “قرار بإحالة أوراق 8 مواطنين مدنيين للمفتي في القضية المعروفة إعلاميا بأحداث المنصة رقم 72 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ ثاني مدينة نصر، مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان تجدد مطالبتها بوقف عقوبة الإعدام في مصر  خاصة في القضايا السياسية”.
 

وأضاف “المحامي والحقوقي محمود جابر  مدير مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان، من المفترض أن يكون #القضاء محايد مثل الدول #الديمقراطية وبطبيعة الحال #مصر ليست من ضمن هذه الدول لأن #القانون في مصر محكوم عليه #بالإعدام”.

 

https://twitter.com/morabetoooon/status/1661401677705138176

 

وشهد الهاشتاج تضامنا عربيا فكتب الداعية الأردني د.حذيفة عبدالله عزام @huthaifaabdulah “اغتالوا البنا وشاء الله أن يصاب وأسعفوه إلى المشفى والشعب ينظر وجاء رجال الأمن وأجهزوا عليه في المشفى على سمع وبصر الناس والشعب ينظر، وأعدموا بعد البنا من أعدموا والشعب ينظر وأعدموا سيد قطب والشعب يتفرج وأعدم بعده من أعدم والشعب ينظر وقتلوا مرسي وابنه والشعب يتفرج  فإلى متى ؟”.

https://twitter.com/huthaifaabdulah/status/1661127325281406976

وأضاف الداعية الكويتي عبدالحميد البلالي @albelali “أخي الحبيب، لا تيأس فإن نصر الله قريب (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قريبا)”.
 

https://twitter.com/albelali/status/1661382962280120322
 

وتوقع حساب الواثق من أن الشعب ستحرك ضد الظالمين وعبر @Alwatheq152  “إلى أن يختفي المتفرجون الجالسون على مدارج الملاعب ، وعلى مقاعد السينما والمسرح وفي المقاهي أمام التلفاز ومن أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية، إلى أن يحس المواطن بأنه كائن  له فعل في هذه الدنيا ، ويؤثر في مصير وطنه، نحن أمام الورم المخيف الذي يهدد أجيال مصر.
 

وكتب أبو محمد القحطاني @LA1jnU2DVVJntDS “إلى حين يستيقظ الشعب ويرجع إلى الله”.
 

https://twitter.com/womenanticoup1/status/1661070485516369927

 

ورجح محمد سليمان @mohamad68997217 أن ذلك سيكون إلى أن يشاء الله و تزول الغمة فلا كاشف لها إلا الله بعد الحال الذي وصلنا إليه من جهل ملأ العقول وخوف ملأ القلوب، و أصبح الاهتمام فقط بلقمة العيش بشكل يومي فلا راحة ولا أمان و لا صحة ولا تعليم ولا دين، إلا من رحم الله”.

https://twitter.com/morabetoooon/status/1660998161689714688

وعلق حساب فلا_تظالموا @Yap_Haksizlik “عندما يكون الشعب فارغا من محتواه الفكري والسياسي و مشغولا بالرغيف ، لن يتحرك و على العكس ينتظر دوره ليتم قتله ، الشعوب تحتاج إعادة بناء فكري و تربية إسلامية حقّة و صبر للتتمكن من النهوض و لتمتلك زمام الأمور “.

وكتبت مكروة حلمي @RoraHelmy ، “كان يحدث للرسل مكرا كبيرا و معاداة رهيبة، و لكنهم كانوا يصبرون لأنهم علموا أن كلمة الحق يجب أن تقال و لو بأرواحهم، هكذا تم المكر بسيدنا يوسف و كذلك سيدنا موسى، فذهبوا و بقى الحق يرن بأعلى صوت أمام الظلام الذي يحاول طمس كل حق، لكن الحق صوته يتجدد”.
 

https://twitter.com/yarbalalamin/status/1660824866705006596/photo/1

https://twitter.com/IkhwanSyriaAR/status/1661028545584562177