بالورقة والقلم.. مأساة “عمال مصر” بعد الانقلاب في سطور

- ‎فيتقارير

كتب حسن الإسكندراني:

يتعرض عمال مصر لحالة من الظلم المستمر نتيجة سياسات وقرارات الانقلاب العسكري، وشهدت مصر منذ الانقلاب على الشرعية والديمقراطية العديد من الإضرابات العمالية نتيجة الفصل التعسفي وتشريد آلاف العمال ،فضلا عن التنكيل بهم وبذويهم.

السطور القادمة تلخص حالة العامل المصرى في ظل الانقلاب، الذي أضحى معه عيد العمال بلا عيد.

– 3000 عامل تم فصلهم تعسفيا رغم صدور أحكام بالبراءة.

– إغلاق 4000 مصنع منذ الانقلاب العسكري.

– تسبب العسكر فى تجريم الإضراب والاعتصام وتغليظ العقوبة للحبس والفصل.

– تحويل مقار العمل لثكنات عسكرية يحظر فيها المطالبة بالحقوق.

– ارتفاع ديون مصر إلى 4 تريليون جنيه بسبب غلق المصانع وتشريد العمال.

– غلق المؤسسات العمالية في مصر تسبب في تشريد آلاف العمال.

– إصابة مئات العمال بعاهات مستديمة.

– توقف 30 ألف توك توك بسبب عدم الترخيص ووقف استيراد قطع الغيار.

– تشريد 500 ألف سائق بسبب قانون المرور الجديد.

– تحولت دمياط إلى مدينة أشباح بعد إغلاق 6 آلاف ورشة موبليا وتسريح أمهر عمالها.

– تشريد 2 مليون عامل بعد إغلاق 40% من مزارع الدواجن.