الحرية والعدالة
طالب الدكتور محمد البلتاجي، عضو المكتب التنفيذي بحزب الحرية والعدالة، بفتح تحقيقات جادة حول مقتل ابنته أسماء، خلال فض اعتصام رابعة العدوية منتصف أغسطس الماضي.
ودعا البلتاجي النيابة، خلال جلسة المحاكمة اليوم في التهم الملفقة لهم بقضية قليوب، إلى التحقيق فى واقعة التعدى عليه داخل السجن.
من جانبه قاطع الدكتور صفوت حجازى، المعتقل فى نفس القضية، النيابة أثناء تلاوتها أمر الإحالة بهتاف "نائب عام باطل"، وأنكر جميع المعتقلين ارتكابهم الاتهامات الملفقة الموجهة إليهم من قبل النيابة، والمتمثلة في الانضمام لجماعة إرهابية، وقطع المواصلات العامة، وتعطيل حركة المرور، وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، والتحريض على العنف، وفقا لما ذكرته الجزيرة مباشر مصر.
من جانبها قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة تأجيل محاكمة المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع و47 آخرين فى قضية قطع طريق قليوب لجلسة 15 فبراير، وهي التهمة التى لفقتها سلطات الانقلاب لقيادات أنصار الشرعية وثورة يناير المجيدة.