جولة الصحافة.. اعتقال 19 حقوقيا وتزايد معدلات الانتحار في مصر

- ‎فيجولة الصحافة

 

  • اعتقال 19 حقوقيا
  • الموضوع الأبرز عن الجماعة في صحف الجمعة هو اعتقال 19 حقوقيا وحقوقية بينهم عائشة ابنة المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام للجماعة، والمحامية الحقوقية هدى عبدالمنعم، والأرجح أن هذه الحملة تأتي تنفيذا لتوجهات الجناج المتطرف داخل النظام والذي يقوده السيسي بنفسه من أجل حسم ملف الجماعة وإجبارها على الاستسلام ، ربما تكون رد فعل من النظام على خلفية الإهانة التي تعرض لها جنرال العسكر في المانيا برسم مجسم ضخم للسيسي برأس ميكي ماوس فوق دبابة ضخمة في إشارة إلى ديكتاتورية النظام ودمويته، كما يمكن اعتبارها  جزءا  من تحركات تحالف الثورات المضادة لتخفيف الحصار  التركي القطري على ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في أزمة خاشقجي باعتبار الإخوان هم الحلقة الأضعف في تحالف ثورات الربيع العربي.
  • حيث كتبت صحيفة “العربي الجديد“: (“العفو الدولية”: توقيف 19 حقوقياً على الأقل في مصر)، حيث قالت منظمة العفو الدولية، اليوم الخميس، إن السلطات المصرية أوقفت 19 على الأقل من المحامين والناشطين المدافعين عن حقوق الانسان، هم ثماني نساء و11 رجلاً. وأكدت “العفو الدولية” أن توقيف هؤلاء الناشطين دفع “التنسيقية المصرية للحقوق والحريات”، وهي منظمة حقوقية مصرية بارزة تقدم مساعدة قانونية وتقوم بالتوثيق، الى اتخاذ قرار بتعليق أنشطتها. وأوضحت المنظمة الدولية أن “من بين الموقوفين، المحامية هدى عبد المنعم، البالغة من العمر 60 عاماً، وهي عضوة سابقة في المجلس القومي لحقوق الإنسان” في مصر. وأكد المحامي عبد المنعم عبد المقصود في وقت سابق اليوم، إن الشرطة المصرية أوقفت فجر الخميس ثماني نساء مقربات من جماعة “الإخوان المسلمين”، بينهن ابنة القيادي في “الجماعة” خيرت الشاطر وزوجها.وقال عبد المقصود لوكالة “فرانس برس”، إن الشرطة “ألقت القبض فجراً على النساء الثماني من بيوتهن”، مشيراً إلى أن بينهن عائشة خيرت الشاطر وهدى عبد المنعم، وكلتاهما لها نشاط حقوقي. وأضاف أنه تم كذلك توقيف محمد أبو هريرة، وهو محامٍ، وزوج عائشة خيرت الشاطر، موضحاً أنه لم يتم بعد عرض الموقوفين على النيابة العامة، ومتوقعاً أن يتم ذلك “خلال ساعات”.
  • في السياق نشرت صحيفة “عربي 21”:  (الإخوان تدين الاعتقالات: العسكر باتوا في هلع من صوت الحق)،حيث استنكرت جماعة الإخوان المسلمين حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الأمن المصري صباح الخميس، واصفة إياها بأنها “حملة اعتقالات إجرامية جديدة تشمل عددا من المدافعين عن حقوق الإنسان وحقوق المعتقلين والأطباء والناشطات في مجال العمل الاجتماعي والإنساني”.وأكد المتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين طلعت فهمي في بيان وصل “عربي21” نسخة منه، أن “هذه الجريمة روعت الأطفال وعبثت بالبيوت ونهبت ما فيها من مصوغات وأموال”، لافتا إلى أن “حملة الاعتقالات طالت من بين المعتقلين عددا من المحامين، إلى جانب أكثر من ثماني نساء في محاولة لقطع الصلة بين المعتقلين وذويهم ومحاميهم، وبالتالي طمس الجرائم التي يرتكبها العسكر وحجب الحقائق عن الرأي العام”. وأضاف أن “هذه الحملة تأتي بعد أيام قليلة من تولي مصر رسميا رئاسة الشبكة العربية لحقوق الإنسان، ظنا من العسكر أنهم بوجودهم على رأس هذه المنصة يمكنهم التغطية على جرائمهم وحجب الحقيقة عن الرأي العام”. وأوضح فهمي أن “ممارسات عسكر الانقلاب تنحدر يوما بعد يوم، بعد أن باتوا في هلع من صوت الحق وفضح ممارساتهم الوحشية داخل السجون، وكشف حقيقة ما يجري من انتهاكات مروعة، في قت بات الرأي العاملي ينتبه أكثر لانتهاكات حقوق الإنسان بعد جريمة قتل الصحفي جمال خاشقجي”. وتابع قائلا: “هو سلوك يدل على فشل ذريع للانقلاب، فرغم اكتظاظ سجونهم بالأحرار والحرائر، ورغم ترسانة القوانين المجحفة والقضاء المسيس لم يستقر لهم حكم حتى باتوا أضحوكة العالم، فكان التنكيل والانتقام بديلهم الوحيد لإرهاب الشعب المصري ومحاولة السيطرة بالقوة على مجريات الأمور، ولكن هيهات، فصوت الحرية لن يصمت والحركة المتواصلة لتحرير مصر من تلك العصابة لن تتوقف حتى إسقاطهم وإزاحتهم بلا رجعة”، بحسب تعبيره. وأسفرت حملة الاعتقالات التي شنتها السلطات المصرية فجر الخميس، حتى الآن عن اعتقال 8 سيدات عاملات في مجال حقوق الإنسان، وهن: عائشة خيرت الشاطر، والمحامية هدى عبد المنعم، وسمية ناصف، وسحر حتحوت، وراوية الشافعي، وعلياء إسماعيل، وإيمان القاضي، ومروة أحمد مدبولي، بالإضافة إلى بهاء عودة شقيق وزير التموين السابق باسم عودة، والمحامي والناشط الحقوقي محمد أبو هريرة، والمحامي طارق السلكاوي، وإبراهيم عطا.
  • وكتبت صحيفة “عربي 21”: ( انتقادات حادة بمصر بعد اعتقال 18 حقوقيا بينهم سيدات) حيث تداول النشطاء عدة صور لآثار اقتحام قوات الأمن المصرية لمنازل عدد من الحقوقيات، فهذه الاعتقالات أثارت حفيظة الحقوقيين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع ظهور أنباء جديدة عن اعتقال 7 حقوقيين آخرين هم: “طارق السلكاوي، أحمد الهضبي، محمد الهضبي، إسماعيل شحات، سلوى عبد الكريم، أسامة إبراهيم، إبراهيم عطا”.

  • موقف المانيا من الإخوان
  • كتبت صحيفة الوطن: (داليا زيادة: ألمانيا صنفت الإخوان مصدر تهديد وليست جماعة إرهابية) حيث قالت داليا زيادة مدير ومؤسس المركز المصري لدراسات الديمقراطية الحرة، إن ألمانيا لم تصنف الإخوان كتنظيم إرهابي كما هو منشور في بعض الصحف المصرية، مؤكدة أن هذا كلام غير دقيق بالمرة.وأوضحت زيادة في بيان، قبل قليل، أنه توجد هيئة اسمها هيئة حماية الدستور، هي جزء من وزارة الداخلية الألمانية، ويمكن اعتبارها مثل جهاز الأمن الوطني في مصر مثلاً، وهذه الهيئة مسؤولة عن رصد وجمع معلومات عن كافة العناصر والتنظيمات التي تشكل تهديد على الأمن القومي لألمانيا.وقالت: “ضمن عناصر التهديد التي تقوم هيئة حماية الدستور برصدها هي فئة اسمها (التنظيمات الإسلامية الجهادية)، والحقيقة إن جماعة الإخوان المسلمين موجودة على هذه القائمة بالفعل منذ منتصف الألفينات، ولاقت المستشارة ميركل هجوماً حاداً في الصحافة الألمانية عندما استضافت مرسي (مرغمة) في ألمانيا بعد تولي الإخوان السلطة في مصر، بسبب إنه ينتمي لجماعة الإخوان”. وتابعت: “فقط كل ما يترتب على رصد الهيئة للإخوان وعناصرهم أو غيرها من التنظيمات التي تعتبرها ألمانيا تشكل تهديد للأمن القومي، سواء كانت إسلامية أو غير إسلامية، هو أنها فقط تراقبهم وتحصر أعدادهم وأعمالهم وأماكن إقامتهم، بحيث يمكنها الوصول إليهم بسهولة في حال ارتكب أي من عناصرها أعمال عنف”.واستطردت: “لم يحدث أبداً أن صنفت ألمانيا جماعة الإخوان كتنظيم إرهابي، بما يترتب عليه ضرورة اتخاذ إجراءات حادة مثل القبض على كافة المنتمين للجماعة أو غلق المنظمات التي يعملون من خلالها أو حتى طرد بعضهم من غير حاملي الجنسية خارج البلاد”.

  • محاكم التفتيش تلاحق الإخوان
  • نشرت صحيفة “الأهرام”: أحمد موسى يكتب: الإخوان ..جريمة مخلة بالشرف  حيث يحرض موسى نظام العسكر على الإخوان تحريضا سافرا، حيث يقول (ما صدر عن المحكمة الإدارية، يجب تنفيذه وتطبيقه في جميع مؤسسات الدولة والوزارات، بفصل هؤلاء المنتمين لهذه الجماعة الإرهابية، وتطهير المؤسسات من دنس مرتكبي جرائم مخلة بالشرف ومسيئة للسمعة والانحلال الخلقي وفقد عناصر العصابة شروط الاستمرار في وظائفهم، لأنهم فقدوا شروط البقاء في تلك المناصب حسبما أكدت المحكمة حيث جردتهم تهمة الانضمام للإخوان من أي حقوق في الوظائف لأنهم تجردوا من كل معني كريم وخضوعهم للشهوات مما يوجب احتقارهم).

 

  • جامعة ليفربول تتراجع عن إنشاء فرع لها بمصر
  • كتبت صحيفة “العربي الجديد وعربي بوست والجزيرة مباشر “: (“العربي الجديد”: إلغاء فرع جامعة ليفربول في مصر بسبب الانتهاكات الحقوقية)، حيث كشفت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن “جامعة ليفربول (أحد أعرق الجامعات الإنكليزية)، ألغت مشروع افتتاحها فرعها في مصر، بعد مواجهة معارضة شديدة من قبل أكاديميين وطلاب وحقوقيين، على ضوء انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة في مصر، والتحذير من مخاطر محتملة، وأضرار قد تلحق بسمعتها من جراء إقامة مشروع من هذا النوع”.  وفي 23 أغسطس/آب الماضي، نشر قرابة 200 أكاديمي بريطاني، خطاباً مفتوحاً، ينتقدون فيه توقيع حكومة بلادهم اتفاقيات تعاون مع الجامعات المصرية، متهمين إياها بتناسي ما حدث للباحث الإيطالي بجامعة كامبريدج، جوليو ريجيني، الذي خُطف وعُذب وقُتل في القاهرة، وكان من ضمن طلبة وأكاديميين عديدين قُبض عليهم وقُتلوا داخل مصر، في إطار حملة قمع تستهدف المعارضة السياسية، والمجتمع المدني. وأفادت الصحيفة، في تقرير نشرته أمس الأربعاء، بأن وثائق مسربة عن طريق المدير التنفيذي للجامعة، مؤرخة في 26 سبتمبر/أيلول الماضي، أكدت أن “المناخ السياسي والتشغيلي في مصر ينطوي على مخاطر وتحديات”.
  • تطورات قتل خاشقجي.. شهر من المرواغة السعودية
  • كتبت صحيفة “العربي الجديد”: (قضية خاشقجي.. شهر من المراوغة  السعودية .. تركيا ترجح فرضية تذويب الجثة بالأسيد وتحذر السعودية من العزلة في المنطقة.. “واشنطن بوست”:  بن سلمان وصف خاشقجي بالإسلامي الخطير والإخواني .. أنقرة تستبعد زيارة نائبها  العام إلى الرياض: على السعودية التعاون أولا… تركي الفيصل لأمريكا: لا ترهنوا علاقاتنا بقتل صحافي)، وبحسب “الشروق”: (ترامب: السعوديون لم يخدعونى لكن ربما خدعوا أنفسهم فى مقتل خاشقجى.. تركى الفيصل: الغضب الأمريكي  يهدد العلاقات مع الرياض.. ووزير العدل التركى: قضية الصحفى السعودى باتت عالمية).
  • في السياق تضيف صحيفة “العربي الجديد”: (“واشنطن بوست”: السيسي ونتنياهو يتوسطان لبن سلمان لدى واشنطن بقضية خاشقجي) ، ففي ظل الضغوط على السعودية كشفت صحيفة “واشنطن بوست”، يوم الخميس، عن وساطة قام بها رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، لدى الإدارة الأميركية، وذلك على خلفية تصفية الصحافي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول. ونقلت الصحيفة الأميركية، التي كان يكتب فيها خاشقجي، عن مصادر أن السيسي ونتنياهو أجريا اتصالات بمسؤولين رفيعين في الإدارة الأميركية للإعراب عن دعمهما لبن سلمان، كونه “شريكاً إستراتيجياً مهماً في المنطقة”.وكانت صحف إسرائيلية قد نقلت تحذيرات مسؤولين سابقين ومعلقين إسرائيليين من “تداعيات كارثية” على مصالح إسرائيل الاستراتيجية في أعقاب تهاوي مكانة نظام الحكم السعودي في الولايات المتحدة إثر تفجر قضية خاشقجي.
  • سيناء 2018: اغتيال  18 مواطنا بسيناء
  • حظي بيان الجيش رقم “29” باهتمام جميع الصحف حيث جاء في مانشيت “الأهرام”: (“سيناء2018”: مقتل 18 إرهابيا خطيرا وتدمير 26 سيارة.. ضبط 129 مشتبها به وإحباط محاولات هجرة غير مشروعة)، وفي مانشيت “الأخبار”: (القضاء على 18 تكفيريًا شديدى الخطورة بسيناء.. تدمير 147 مخزنا وإبطال 141 عبوة ناسفة)، وبحسب “المصري اليوم”: (البيان 29 لـ”سيناء2018″: مقتل 18 تكفيرياً وضبط 129 مشتبهاً)، وبحسب “الشروق”: (القوات المسلحة تقضى على 18 تكفيريًا فى سيناء.. البيان الـ29 للعملية الشاملة سيناء2018: القبض على 129 مشتبهًا بهم.. واستشهاد ضابط وتدمير 25 عربة رفع رباعى)، وجاء في صحيفة “الوطن”: (البيان 29 لـ”سيناء2018″: مقتل18 تكفيريًا وتدمير 26 عربة دفع رباعى.. إبطال مفعول 141 قنبلة.. واستشهاد ضابط.. و”الرفاعى”: “النصر أو الشهادة”)، بحسب مانشيت “اليوم السابع”: (القضاء على 18 إرهابيًا فى “سيناء2018″.. القيادة العامة للقوات المسلحة فى البيان الـ29 : القوات الجوية تدك وكرا إرهابيا بالحدود الجنوبية.. و”المهندسين العسكريين”: تحبط مفعول 141 عبوة ناسفة).
  • في سياق مختلف كشفت صحيفة “العربي الجديد”: (مصر: أزمة بين الجيش والشرطة بسبب مقتل مجند على يد أميني شرطة) حيث نشبت، صباح الخميس، أزمة حادة بين قوات الشرطة العسكرية، وقوات الشرطة المدنية، في محافظة الجيزة المصرية، إثر مصرع مجند بالقوات المسلحة، خلال مشاجرة بين مجموعة من المجندين وأميني شرطة، أقدم خلالها أمينا الشرطة على إلقاء مجند من القطار. واحتدم الشجار بعدما أوقفت قوات من الشرطة العسكرية القطار، مطالبة بالتحفظ على أميني الشرطة و”الكمسري” التابع لهيئة السكك الحديدية وشهود العيان، وهو ما رفضه مدير أمن المحافظة التابع لوزارة الداخلية، مؤكداً أن تلك مهمة الشرطة المدنية، ما أدى إلى تفاقم الأزمة، وكادت الأمور أن تتطور إلى اشتباكات بين الجانبين. وقال شاهد عيان، لـ”العربي الجديد”، إنّ “الأزمة أخذت في التصاعد عندما بدا أن أفراد الشرطة يحاولون التغطية على الجريمة وتبرئة ساحة زملائهم، من خلال تصدير رواية بأن المجند اختل توازنه من تلقاء نفسه أثناء استجوابه عن استمارة الاشتراك العسكرية التي تعفيه من تذكرة ركوب القطار”، لافتاً إلى “تواجد كل من مدير أمن الجيزة، وكبار قيادات وزارة الداخلية بالمحافظة، في مكان الحادث”.

  • استعدادات منتدى شباب العالم :
  • كتبت “الأهرام”: (قبل انطلاق منتدى الشباب غدا.. السيسى يبعث رسالة سلام إلى العالم من شرم الشيخ)، وبحسب مانشيت “الأخبار”: (قبل ساعات من انطلاق منتدى شباب العالم.. السيسى يتفقد شرم الشيخ فجرًا بالدراجة الهوائية)، وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (“نوبة صحيان” فى شرم الشيخ.. الرئيس يتفقد المدينة فجرًا.. ومنتدى شباب العالم يبدأ الأعمال التحضيرية)، وبحسب مانشيت “الشروق”: (السيسى يتفقد شرم الشيخ قبل انطلاق منتدى شباب العالم غدًا.. الرئيس يتجول فى مدينة السلام فوق دراجة هوائية.. وخيمة كبرى لاستضافة حفل افتتاح المنتدى.. و”الداخلية” تؤمن الفاعليات.. (ص3): رفع درجة التأهب فى شرم الشيخ.. والرئيس يتفقد تجهيزات منتدى شباب العالم.. “الداخلية” تؤمن المنتدى بكاميرات حديثة.. ودوريات يومية وتشديد التفتيش على المنافذ الحدودية والمطار). وفي مانشيت “اليوم السابع”: (رسالة “أمان” للعالم.. السيسى يتجول على دراجة بشرم الشيخ.. انطلاق منتدى شباب العالم غدًا .. جدول مكثف من الفعاليات وكبار المسؤولين يبدأون التوافد على جنوب سيناء.. ورسائل شباب العالم عن المنتدى تغزو مواقع التواصل الاجتماعى).

 

  • صدام بين الغرف التجارية وحماية المنافسة بسبب البطاطس
  • كتبت “الأهرام”: (“البطاطس” تشعل الخلافات بين “حماية المنافسة” ومؤسسات الأعمال)، وبحسب “المصري اليوم”: (“الغرف التجارية ” ترفض مداهمات “حماية المنافسة” لبعض مقارها.. “الاتحاد” يطالب “مدبولى” بالتدخل والجهاز : تلقينا بلاغات وحملاتنا قانونية)، وفي مانشيت “الوطن”: (“حرب البطاطس” تشتعل.. “حماية المنافسة” يداهم مقر “تصديرى الحاصلات الزراعية”.. “الجهاز”: تلقينا شكاوى من مزارعين وشركات بوجود شبهة احتكار للبطاطس.. و”رجال الأعمال”: إجراءات هامة)، وبحسب “اليوم السابع”: (صدام بين “حماية المنافسة” و”المصدرين” بسبب البطاطس.. الجهاز: بلاغات باحتكار سوق التصدير.. والغرف التجارية : مداهمة المقرات غير مبرر).
  • في سياق مختلف نشرت صحيفة “العربي الجديد”: (دين مصر الخارجي يقفز إلى 102 مليار دولار وسط شراهة حكومية للاقتراض)، وكشفت وثيقة حكومية حديثة أن مصر تتوقع أن يبلغ إجمالي الدين العام الخارجي نحو 102.863 مليار دولار في السنة المالية المقبلة 2019/ 2020 مقابل 98.863 مليار دولار متوقعة في السنة الحالية 2018/ 2019. وأظهرت الوثيقة، حسب وكالة رويترز، أن مصر تستهدف سقفا للاقتراض الخارجي للسنة المالية المقبلة عند نحو 14.326 مليار دولار، منها 10.326 مليارات دولار لسداد أقساط الدين الخارجي ونحو 4 مليارات دولار صافية في رصيد المديونية الخارجية.

  • إقبال ضعيف على اتحادات طلاب الجامعات
  • كتبت “المصري اليوم”: (بد معركة “الاتحادات الطلابية”.. والجامعات تعد بـ”النزاهة والشفافية”.. إقبال ملحوظ فى اليوم الأول.. طلاب الأسر والأنشطة فى المقدمة.. وتشديدات لحظر الشعارات الدينية والسياسية)، وبحسب صحيفة “العربي الجديد”: إقبال ضعيف على “الانتخابات الطلابية” في الجامعات المصرية حيث شهدت الجامعات المصرية اليوم الخميس، إقبالاً ضعيفاً على سحب استمارات الترشح لانتخابات الطلاب، في أول أيام الترشح، إذ تقدمت أعداد محدودة من الراغبين في الترشح بأوراقهم إلى رعاية شؤون الطلاب، فيما غابت التكتلات الطلابية السياسية والأُسر عن تقديم أوراق مرشحيها، بسبب معرفة الكثير عن نتائج تلك الانتخابات مسبقاً. وكان وزير التعليم العالي في مصر خالد عبد الغفار، قد أعلن انطلاق ماراثون الانتخابات الطلابية في الجامعات خلال الفترة من 1 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري إلى غاية الـ 15 منه الجاري، ووضعت الحكومة عدداً من الشروط للترشح، أهمها ألا يكون للطالب انتماءات إسلامية أو سياسية خارج الجامعة، وأن يكون مستجداً في فرقته الدراسية ولم يرسب في أكثر من مقررين من المقررات الدراسية، وألا يكون محكوماً عليه بعقوبة مقيّدة للحرية، أو تقرير إسقاط أو وقف عضويته في أحد الاتحادات الطلابية أو لجانها، ومتمتعاً بالجنسية المصرية، وأن يكون ذا نشاط ملحوظ في اللجنة المرشح لها، باستثناء طلاب الفرقة الأولى. وقررت رعاية الشباب أن يكتب الطالب اسمه رباعياً في الاستمارة المكونة من ثلاث نسخ، على أن تلصق صورة في كل استمارة، ويتم ختم الأوراق بشعار الجمهورية، انتظاراً لإعلان كشوف المرشحين، فيما كشفت مصادر مسؤولة أن هناك ورقة يتم إرسالها بصفة يومية إلى الجهات الأمنية للتحرّي عن الطلاب، قبل إعلان كشوف الطلاب النهائية، لاستبعاد من لهم انتماءات سياسية ودينية وغير موافَق عليهم من الأمن، وذلك خلال الساعات المقبلة.

  • تزايد معدلات الانتحار في مصر
  • كتبت صحيفة “العربي الجديد”: (الانتحار مستمر في مصر)حيث  تفيد منظمات حقوقية مصرية، من بينها “التنسيقية المصرية للحقوق والحريات”، بأنّ العام الجاري، 2018، شهد أكبر عدد من ضحايا الانتحار بوسائل مختلفة للهروب من الضغوط نتيجة غلاء العيشة وتفشّي البطالة بين الشباب. وقد أكّدت إحدى المنظمات أنّ العدد فاق 496 حالة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، بواقع أكثر من أربع حالات يومياً، و53 في المائة من تلك الحالات من فئة الشباب. يُضاف إلى هؤلاء الضحايا شباب كثر لجأوا إلى الهجرة غير الشرعية بحثاً عن لقمة العيش، الأمر الذي تسبب في وفاة مئات منهم غرقاً في البحر. في سياق متصل، وصلت أكثر من 18 ألف حالة إلى “مراكز السموم” في المحافظات، معظمها من الرجال، نتيجة إصابتهم بحالات تسمم مختلفة. أُنقِذ عدد منهم، في حين لقي الباقون حتفهم بسبب شدّة حالات التسمم. وأشارت تقارير المنظمات الحقوقية المصرية إلى أنه لم تصدر عن وزارة الصحة إحصاءات واضحة بعدد حالات وفاة التسمم، محذرة من أن نسبة كبيرة من الشباب تعاني من مشكلات خطيرة، وأصبح الانتحار حاضراً لدى تلك الشريحة، والظاهرة باتت تزحف على فئة من الأطفال، ما يعني خطورة متصاعدة على الأجيال القادمة. ورصدت المنظمات الحقوقية المصرية أن حالات الانتحار تجاوزت حاجز الـ400 حالة خلال عام 2017، وهو ما يؤكد ارتفاع حالات الانتحار مقارنة بالعام الجاري، وتأتي محافظة الفيوم الأولى من بين المحافظات في حالات الانتحار، بسبب الأعباء الاقتصادية التي تقرّها الحكومة. ويرى الباحث في المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، الدكتور سيد إمام، أنّه “لا تتوفّر في مصر إحصاءات رسمية حول عدد حالات أو محاولات الانتحار، وتتحفّظ الجهات الرسمية كثيراً على نشر مثل تلك البيانات لأسباب مختلفة”. ويشرح أنّ “أحد تلك الأسباب قد يكون عدم إثارة الفزع في المجتمع، أو منع تصدير صورة سلبية عن أحوال المجتمع إلى الخارج”، مضيفاً أنّ “الحال السيئة التي تمرّ بها الدولة من كلّ النواحي تُعَدّ سبباً يدفع البعض إلى التخلص من حياته التي لا يرضى عنها والتي لا أمل لديه بتحسّنها”. ويشير إمام إلى أنّ “الفشل واليأس والإحباط والعيش بلا هدف جعلت عدداً كبيراً من الشباب يفكّر في الانتحار. حالات انتحار كثيرة ترجع إلى “زيادة معدلات الفقر والبطالة، وعدم القدرة على الإنفاق، وارتفاع أسعار السكن، والعنوسة، والمرض. أمّا الفئة العمرية الأكثر إقبالاً على الانتحار فهي 25 – 40 عاماً”.