شهدت الأيام الماضية تطورات عديدة في قضية مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني، الذي قتل داخل سلخانات الانقلاب، مطلع عام 2016، حيث اتهم المدعي العام الإيطالي 7 من ضباط مخابرات وأمن السيسي بالوقوف وراء الجريمة.
وشملت التحركات الإيطالية الجديدة، استدعاء الخارجية الإيطالية سفير الانقلاب في روما، ومطالبته بضرورة تقديم قتلة ريجيني للمحاكمة، فيما أعلن البرلمان الإيطالي عن تعليق العلاقات الدبلوماسية مع برلمان الانقلاب حتى إكمال التحقيق النهائي في هذه القضية ومعاقبة القتلة.
الجراف التالي لـ”بوابة الحرية والعدالة” يرصد مزيدًا من التفاصيل.
