هاشتاج “#في_ذكري_الرئيس_الشهيد” يشيد بالمنتخب ويفضح خيانة المنقلب

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#في_ذكري_الرئيس_الشهيد” تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع حلول الذكرى الأولى لاغتيال الرئيس محمد مرسي داخل سجون الانقلاب، وأشاد المغردون بمواقف الرئيس مرسي، مشيرين إلى أن السنوات الماضية فضحت خيانة قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي.

وكتب عادل رفاعي: “الموت عندنا ليس نهاية المطاف، فالعدمية منهج السيسي وأعوانه، أما نحن فإلى الله ذاهبون ليفصل الله بيننا وبين من ظلمونا وقتلوا واستباحوا أموالنا وأعراضنا”. مضيفا: “رئيسنا محمد مرسي رحمه الله.. خسرته البشرية كلها.. علماؤنا الأبرار تخسر البشرية كلها والله بموتهم أو سجنهم”.

وتابع قائلا: “أتظن دعوتنا تموت بضربة.. خابت ظنونك فهي شر ظنوني.. يا رب خذ من دمائنا وأموالنا ومن أحب الناس إلينا حتى ترضى عنا”.

وكتبت نور الصباح: “فارق بين الرئيس الشرعي الشريف اللي بيحافظ على البلد والانقلابي الخاين العميل الصهيوني اللي باع البلد”.

فيما كتب الصاوي: “الجبن والخسة سمة العسكر الخونة اللي خافوا من الرئيس الشهيد وهو ميت ومنعوا الصلاة عليه”. وكتبت عائشة حسن: “كان الله في عون أسرته التي ضحت وما زالت تضحي بالغالي والنفيس!”.

وكتبت حورية وطن: “طبت حيا وميتا سيدى الرئيس ولعنة الله على الظالمين”. فيما كتب فارس: “في ظل حكم العسكر كل شيء عندنا معكوس.. الشريف فيها محبوس واللي بيحكمها منحوس.. دول عبيد لجمع الفلوس.. مصر عايشة في الكبوس والخسيس خاين موكوس”.

وكتبت جوري: “تكاثرت الدلائل على أنّ وفاته لم تكن طبيعية، وأنّها كانت بتدبير محكم من سلطات الانقلاب، التي منعت عنه الدواء، وأذاقته أقسى صنوف المعاملة، نكاية ورغبة في الانتقام منه، بسبب رفضه الاعتراف بشرعيّة حكم العسكر”.

فيما كتب أبو أسماء: “رحم الله هذا الإنسان.. عشان تحدي كل جبان قتل صامد بكل إيمان، كان أسدا كما الفرسان رمز الكرامة أبو الشجعان.. قتلوه لأنه قال زمان.. رشوة لا.. ومحسوبية لا.. وفساد وظلم لا.. وتضييع أوقات وتضييع فرص على الناس لا.. عرفتوا ليه قتلوه الجرزان.. لأنه كان لا يخشى إلا الديان”.