هاشتاج مخابراتى داعم للسيسى ينقلب عليه بعد هجوم النشطاء فى “تويتر”

- ‎فيسوشيال

تحول هاشتاج "الشعب يريد السيسى"، الذى دشنته أذرع المخابرات المصرية لإعلان تأييد ودعم المنقلب عبدالفتاح السيسى، لضدهم بعدما قلب النشطاء الطاولة على روؤسهم، معتبرين أن الذباب لم ينجح فى محو آثار الصور السلبية التى يعيشها العسكر وفى مقدمتهم السيسى لتحسين صورته، خاصةً بعد سلسلة الهاشتاجات التى تصدر "تويتر" رفضاً له.

 مستخدمو موقع "تويتر" المشاركون فى الهاشتاج، أشاروا إلى أن ذباب الانقلاب يسعى لتحسين صورة المنقلب والعسكر بشكل عام، إلا أن الكوارث التى سببها السيسى تثير غضب المصريين بشكل عام والنشطاء على منصات السوشيال ميديا.

بأمارة إيه؟

قال أحد مستخدمى موقع التدوينات الصغيرة: هدم استراحة المعمورة وأعاد بنائها بربع مليار جنيه وبيتكلم عن الغدا، كنت تتغدى علي حسابنا وتصيف علي حسابك!

https://twitter.com/Ahmed_mohomoud/status/1305837106309234688

مصطفى على غرد ساخرا: ٥٠٠٠ واحد قاعدين قدام أكونتات فيك وبيكررروا الهشتاغ على أمل إنهم يعملو ترند يغوشوا ع الترند بتاعنا. خخخخخخ #الشعب_يريد_السيسي

https://twitter.com/Mostafa_Ali1999/status/1305834752344313857

مجدى حمدان (الشهير بـجمال حمدان) كتب: انتوا بجد مصدقين.. هو تويتر بتاعكم مختلف عن تويتر بتاع العالم.

https://twitter.com/magdy_mousaa/status/1304045181273026563

وغرد إسلام سعد فقال: هو انتو ليه أي خطأ أو مشكلة بتسلبسوها ف الإخوان، هو انتو مش شايفين الظلم والقهر اللي الشعب بقي فيه، علي فكرة أنا مش إخواني وانتخبت السيسي مرتين، بس الوضع دلوقتي بصراحة مبقاش أي حد قادر يستحمله، وفي حاجات كتير مبقتش مفهومة وعلامات استفهام كتير. وبصراحه خلاص الناس جابت آخرها.

https://twitter.com/EslamSa92847121/status/1304045246892961793

وعلّق المقاول جمال سعيد: عندك حق غليتو كل شيء أكلتو الاخضر واليابس هدمتو البيوت شرتو الناس حبستو البنات اختصبتو البنات هدمتو المساجدغليتو الهو عارف الهوه مخلتوش حاجه تغضب ربنه إله معملتوه حسبي الله ونعم الوكيل شقه اثنين وصاله خمس ألف جنيه ليه ليه ليه قلي ليه.

https://twitter.com/7uyEOroV5vYYBCg/status/1304046251978231808

وعلّق أبولارين على الهاشتاج: حصل ومن كتر ماهو مكتسح بيقولوا #ارحل_يا_سيسي اعملوا له شعبية زائفة وبكرة ان شاءالله هتتداسوا بالحزم ومش هنرحمكم عشان تعرضوا كويس.