#الحريه_لكل_المعتقلين2 يتصدر “تويتر” مجددا بآلاف التغريدات

- ‎فيلن ننسى

مجددا، تصدر هاشتاج #الحريه_لكل_المعتقلين2 مع خلال الأسبوع الجاري بعد أن أضاف إليه الناشطون رقم (2) للتمييز إلى أهمية قضية أسرى الحرية بسجون الانقلاب، والذين تخطى عددهم 70 ألفا وفق التقديرات الحقوقية، بعضهم لم يخرج من السجن طوال السنوات الثمانية الماضية وبعضهم تم تدويره لمرات وصلت إلى 12 مرة وآخرون أعيد اعتقالهم عدة مرات وحرموا من أهلهم ظلما.
ولفت حساب “كفى بالإسلام نعمة” @Amalhayaty190 إلى جانب من المشكلات التي يتعرض لها المعتقلون بسبب اعتقالهم الذي استمر لسنوات، حيث قال: “المشكلة يا جماعة لها جانب اجتماعي خطير وهو أن كثيرا من الشباب المعتقل كان قد عقد قرانه قبل الاعتقال مباشرة وهناك عروس تنتظر وليس هناك أي أمل في الخروج هناك من تصبر وتنتظر الفرج .. وهناك من تفضل الانفصال ولا طاقة لها بالصبر.. الكثير من الزيجات انتهت”.

 
وعلق حساب باسم “محمد كب” @Ta6RxL3JJtJ1wmN ” قائلا: 

هُنا الشباب الذي يكره الظلم

هُنا الشباب الذي يدافع عن دينه

يمر عليهم رمضان بعد رمضان وسنوات تلو السنوات

اللهم فرج كربهم وآمن روعهم وفك أسرهم

وانتقم ممن ظلمهم واجمع بينهم وبين أهليهم في حرية وسعادة 

اللهم اخرجهم لنا سالمين معافين منتصرين

#خرجوا_المعتقلين

 #الحريه_لكل_المعتقلين2

أما حساب “مصــــر ارض الكنانه” @ho707070ho فأشار إلى أنه “في كل مرة يدافع فيها شخص عن القيم العُليا مثل العدل أو يعمل على تشجيع الآخرين على عدم الرضوخ للظلم الواقع عليهم، أو يقف في وجه من يظلم غيره، فإنّه يبعث بصيصا من الأمل في حياة كل مظلوم، ويبعث بالجرأة للوقوف في وجه الظالم”.
وأوضحت “هند المصرية” @hind_selim22  أن “الحرية لكل المعتقلين هاشتاج يدل أن هناك في الشعب من يشعر بمعاناة إخوة لهم ومعاناة الأسر، ترابط اجتماعي وتوحد مطلوب، ولكن الحقيقة تكمن في أن الحرية لا ( تُوهب) ولكن تؤخذ عنوة -والجميع يعلم هذا تمام العلم”.